أنهى صلاته فجلس بجانبها وأمسك يدها وبدء بتفرقة أصابعها وهو يتمتم فسألته زوجته:ماذا تقول حبيبي؟ أجابها:أردت أن أسبح على يديك لتشاركيني الأجر.
تموج في أعماق الشباب والفتيات أحاسيس الوحدة والاغتراب والقلق ، ولا تستقر نفسه ولا يهدأ روعها إلا بالزواج، ولا تطمئن إلا بتحقيقه، لأن في الزواج إيناس للنفس وشعور بالمشاركة
الدعاء سلاح المؤمن، أرفع يديك إلى الله تعالى بالدعاء واصدق في نيتك، وما لا ترضاه لأهلك فالناس لاترضاه..!