أنهى صلاته فجلس بجانبها وأمسك يدها وبدء بتفرقة أصابعها وهو يتمتم فسألته زوجته:ماذا تقول حبيبي؟ أجابها:أردت أن أسبح على يديك لتشاركيني الأجر.
حاجة الإنسان إلى الأمن ملازمة لكيانه وحياته، لا تنفكّ عنه، كما لا ينفكّ عنه وجوده، والزواج هو نبع السكينة والأمان،والمودة والاطمئنان .
قال صلى الله عليه وسلم: ان من أشر الناس عند الله منزله يوم القيامة الرجل يفضى الى امرأته وتفضي اليه ثم ينشر سرها . رواه مسلم