احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان
الزواج سبب في ترويح النفس وإيناسها،ففي المجالسة والنظرة والملاعبة بين الزوجين إراحة للقلب وتقوية له على العبـادة، وينبغي أن يكون لنفوس المتقين استراحات بالمباحات، قال صلى الله عليه وسلم(ولكن يا حنظلة ساعة وساعة)
الزواج يحقق للفرد والمجتمع الأمان الديني والاجتماعي والنفسي والاقتصادي والتربوي، وتكامل عناصر الأمن في مجتمع معين، هو البداية الحقيقية لمستقبل مشرق.