تموج في أعماق الشباب والفتيات أحاسيس الوحدة والاغتراب والقلق ، ولا تستقر نفسه ولا يهدأ روعها إلا بالزواج، ولا تطمئن إلا بتحقيقه، لأن في الزواج إيناس للنفس وشعور بالمشاركة
احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان
الأمان الزوجي بوابة الأمان الأسري ، فعندما يتمتع الإنسان بالأمن يصبح مؤهلا لتكوين أسرة آمنة نفسيا واجتماعيا وصحيا تسود بينهم المودة والرحمة .