تموج في أعماق الشباب والفتيات أحاسيس الوحدة والاغتراب والقلق ، ولا تستقر نفسه ولا يهدأ روعها إلا بالزواج، ولا تطمئن إلا بتحقيقه، لأن في الزواج إيناس للنفس وشعور بالمشاركة
الزواج سببل نيل الأجر إذا قصد به وجه الله(وفى بضعِ أحدكم صدقة،قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟قال:أرأيتم لو وضعها في الحرامِ أكان عليه فيها وزر،قالوا: بلى،قال:كذلك إذا هو وضعها في الحلال كان له أجر)
الأمان الزوجي بوابة الأمان الأسري ، فعندما يتمتع الإنسان بالأمن يصبح مؤهلا لتكوين أسرة آمنة نفسيا واجتماعيا وصحيا تسود بينهم المودة والرحمة .