المشاركة الإيمانية بين الزوجين كقراءة القرآن والصوم والوتر يمنح الزوجين تقارباً روحياً واحساس بالرضا والراحة.
الزواج في نظر المؤمنين عبادة حقيقية، فهم يمتثلون أمر الله ويتقربون إليه به، قال الله تعالى : ( وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم)
احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان