أنهى صلاته فجلس بجانبها وأمسك يدها وبدء بتفرقة أصابعها وهو يتمتم فسألته زوجته:ماذا تقول حبيبي؟ أجابها:أردت أن أسبح على يديك لتشاركيني الأجر.
احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان
تزداد المرأة تعاسة حينما ترى في الدراما العربية حياة زوجية وردية اللون حالمة، يذوب فيها كل من الزوجين رقة وعذوبة، استيقظي.. فأنت في حلم ..