أنهى صلاته فجلس بجانبها وأمسك يدها وبدء بتفرقة أصابعها وهو يتمتم فسألته زوجته:ماذا تقول حبيبي؟ أجابها:أردت أن أسبح على يديك لتشاركيني الأجر.
احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان
تموج في أعماق الشباب والفتيات أحاسيس الوحدة والاغتراب والقلق ، ولا تستقر نفسه ولا يهدأ روعها إلا بالزواج، ولا تطمئن إلا بتحقيقه، لأن في الزواج إيناس للنفس وشعور بالمشاركة