أنهى صلاته فجلس بجانبها وأمسك يدها وبدء بتفرقة أصابعها وهو يتمتم فسألته زوجته:ماذا تقول حبيبي؟ أجابها:أردت أن أسبح على يديك لتشاركيني الأجر.
احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان
الأمان الزوجي بوابة الأمان الأسري ، فعندما يتمتع الإنسان بالأمن يصبح مؤهلا لتكوين أسرة آمنة نفسيا واجتماعيا وصحيا تسود بينهم المودة والرحمة .