الزواج يحقق للفرد والمجتمع الأمان الديني والاجتماعي والنفسي والاقتصادي والتربوي، وتكامل عناصر الأمن في مجتمع معين، هو البداية الحقيقية لمستقبل مشرق.
المشاركة الإيمانية بين الزوجين كقراءة القرآن والصوم والوتر يمنح الزوجين تقارباً روحياً واحساس بالرضا والراحة.
رغب الشرع بالزواج وجعله من سنن المرسلين فهو نصف دينه، والمرأة والرجل في نفسيهما يبحثان أيضا عن نصف لتكتمل حياة كل منهما بنصفه الآخر ويسكن قلبه قال تعالى:(هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها)