تموج في أعماق الشباب والفتيات أحاسيس الوحدة والاغتراب والقلق ، ولا تستقر نفسه ولا يهدأ روعها إلا بالزواج، ولا تطمئن إلا بتحقيقه، لأن في الزواج إيناس للنفس وشعور بالمشاركة
الزواج وسيلة لإقامة مجتمع إنساني آمن تسوده القيم المثلى من الحق والخير والعدل وتحقيق العبودية لله وحد، ولا يمكن أن نبني هذا المجتمع بشكل سليم إلا بتكوين لبنة سليمة بالزواج قائمة على أساس صحيح.
المشاركة الإيمانية بين الزوجين كقراءة القرآن والصوم والوتر يمنح الزوجين تقارباً روحياً واحساس بالرضا والراحة.