من آيات الله أن جعل الزوجات من أنفس الأزواج، وفي هذا إشعار بالتوافق النفسي والروحي، وفي كونها سكنا دلالة على معنى الإيواء والستر والوقاية والأمن والهدوء والطمأنينة؛ مما يمهد للمودة والرحمة اللتين هما روابط الإنسانية جميعاً.
الزواج سنة الله فى الكون .. الزواج سكن ومودة ورحمة .. الزواج من سنن الفطرة .. الزواج طريق الحلال والعفة .. الزواج حماية الاخلاق والابدان .. الزواج بناء مجتمع متماسك متازر .. الزواج دفء وراحة
الزواج نماء للمجتمع، وبه تنظم الحياة، وعلى ضفافه ينشر الطهر ضياءه ويسدل العفاف رداءه ويحصل الإحصان لمن استطاع الباءة، وفي حماه ينشأ الجيل الصالح، وتنحسر الشرور وتظهر الخيرات والبركات وتُشبع الحاجات