حاجة الإنسان إلى الأمن ملازمة لكيانه وحياته، لا تنفكّ عنه، كما لا ينفكّ عنه وجوده، والزواج هو نبع السكينة والأمان،والمودة والاطمئنان .
الزواج وسيلة لإقامة مجتمع إنساني آمن تسوده القيم المثلى من الحق والخير والعدل وتحقيق العبودية لله وحد، ولا يمكن أن نبني هذا المجتمع بشكل سليم إلا بتكوين لبنة سليمة بالزواج قائمة على أساس صحيح.
احسني معاملة أم الزوج فهي في مقام أمك (الثانية)، فهي قدمت لكِ ثمرة فؤادها ونتاج تربيتها. فهل جزاء الإحسان إلا الأحسان